أقسام المدونة

Featured Posts

الاثنين، 15 يوليو 2013

بالصور.. مادلين مطر تتألق بالفستان الأسود

في واحدة من أجمل ليالي بيروت، أحيت المطربة اللبنانية مادلين مطر حفلاً غنائياً في «بلازا بالاس» ببيروت، حيث شاركها فيه المطرب اللبناني رضا.
مادلين أطربت الجمهور بأجمل أغانيها، كما خطفت أنظارهم بفستان أسود شفاف ذو شق طويل أضاءت به ليل بيروت.
يُذكر أن مادلين مطر من المقرر أن تحيي حفلاً آخر بمشاركة رضا يوم السبت المقبل.



















Blogger Tricks

الأحد، 14 يوليو 2013

الجزائرية زاهية دهار صاحبة أكبر فضيحة جنسية رياضية تصبح “ماركة عالمية”

باريس: زاهية دهار لم يعد اسما عاديا لفتاة عربية نزحت من بلدها الجزائر لأجل حياة أخرى في فرنسا، وأصبحت ظاهرة إعلامية من نوع خاص، “ساعدها” تورط نجوم الكرة في علاقاتها جنسية معها، وهي قاصر، أن يصبح اسمها اليوم “ماركة” تجارية للتسويق.



قررت زاهية دهار، الجزائرية الأصل، أن تستثمر اسمها الذي ذاع صيته على إثر الفضيحة الجنسية التي هزت فريق الديوك، عندما تورط معها لاعبون في المنتخب الفرنسي بممارسة الجنس وهي قاصر، بينما ترفض هذه الشابة أن تسمّى بالعاهرة، وتفضل بدل ذلك تسمية “مرافقة الرجال”،

فزاهية كما تعرف في الأوساط الإعلامية الفرنسية، سجلت علامات (ماركات) باسمها في مركز أوروبي يحفظ لها حقوقها في حالة استغلال اسمها لأي غاية تجارية، و بررت ذلك بكونها تستعد للدخول إلى عالم “البزنس” بالبدء بنوعية من الألبسة الداخلية الخاصة بالنساء تحمل اسمها بدعم من رجل أعمال ألماني.



و تنوي هذه الشابة،التي حلت بفرنسا سنة 2002 عندما كان عمرها لا يتعدى العشر سنوات رفقة أمها وأخيها قادمة إليها من الجزائر وحصلت على الجنسية الفرنسية سنة 2009، تسويق العديد من المواد الأخرى الخاصة بالتدليك والتي لها علاقة بالسفريات زيادة على إنتاج أفلام و برامج تلفزية وإذاعية باسمها.

شهرة بفضل فضيحة جنسية

واستمع المحققون إلى زاهية دهار قبل أشهر في قضية جنس خطيرة وجهت فيها التهمة إلى اللاعبين الدوليين فرانك ريبيري وزميله في المنتخب الفرنسي كريم بنزيمة على أنهما مارسا معها الجنس وهي قاصر في سن السادسة عشرة ما يعرضهما،طبقا للقوانين الفرنسية، إلى عقوبة سجنية ثقيلة وغرامة مالية تتجاوز الأربعين ألف يورو.

ونفى بنزيمة وقتها علاقته بهذه الفتاة بل هددها بالمتابعة القضائية، إلا أن حالة ريبيري المتزوج من فرنسية من أصول جزائرية كانت الأكثر تعقيدا، وأفرزت ضجيجا إعلاميا ضخما، حيث أكدت اعترافات لاعب بيير ميونيخ أنه التقى بها على انفراد بأحد الفنادق الألمانية، وكانت “هدية له بمناسبة عيد ميلاده” بحسب زاهية نفسها، فيما نفى أنه كان على علم بسنها، وهو ما أكدته دهار بدورها للمحققين.



و لا تجد هذه الشابة المغاربية أي حرج في أن تتحدث عن “مهنتها” “كمرافقة للرجال”.

وتقول صاحبة القوام الممشوق، في استجواب خاص حظيت به من طرف المجلة الشعبية المعروفة “باري ماتش”، “إنها تصاحب الرجال في مناسبات خاصة و في سفريات و ليس بالضرورة لأجل الجنس، و كشفت عن المبالغ التي كانت تحصل عليها لأجل “خدماتها، 500 يورو لأجل لذة عابرة وألفي يورو مقابل ليلة كاملة مع زبون.

وكان هدفها من هذه “المهنة”،بحسب قولها، أن تجمع قدرا من المال لأجل إنشاء مؤسسة للتجميل.



آراء متضاربة حول الاهتمام الإعلامي بزاهية

ولا ينظر العديد من الفرنسيين إلى هذه الظاهرة في الكسب السريع بعين الارتياح ،لأنها تسيء لتربية الأبناء وتثنيهم عن بدل مجهودات في حياتهم الدراسية أو المهنية للوصول إلى مراتب متقدمة من العيش الرغيد، وتعلمهم اعتماد أسلوب ما يعرف بالفرنسية “بالمال السهل” وهو ما يشكل تهديدا على استقامة جيل بأكمله.

و قال أحد المتابعين وهو فرنسي من أصول مغاربية: “الإعلام يبالغ كثيرا في التركيز على مثل هذه الحالات، لأنها تضر كثيرا بتربية الأبناء ولا تخدم المجتمع في أي شيء”.

وفي السياق ذاته يقول روجي إنّ “هذا الجيل محاط بالكثير من المغريات الخطيرة على مستقبله وعلى الوالدين أن يحتاطوا كثيرا لهذا الأمر”.



وهناك تعليقات أخرى لا تنظر بنفس المنظار لحالة زاهية، وتعتبر أن الأمر يتعلق بحياتها الخاصة وجسدها، وإنها” حرة في أن تصنع به ما تشاء”،كما كان رأي نادية، التي تعيب على وسائل الإعلام أنها هي المسؤولة على جعل من مثل هؤلاء الأشخاص أيقونات ينظر إليها الجميع بالكثير من الانبهار، وما يشجعها على تسويق اسمها تجاريا”.

وتضيف:”هي “حرة في حياتها ولا أحد يمكن له محاسبتها إذا لم تخالف القوانين المعمول بها”.


الجمعة، 12 يوليو 2013

طبيب مصري: 98 % من الفتيات المضبوطات في قضايا آداب “مختونات

أشعلت مناقشات حول “ختان الإناث” مشادات كلامية بين نواب لجنة حقوق الإنسان في مجلس الشورى المصري خلال اجتماعهم أمس، ووصلت المناقشات إلى طريق مسدود، حيث لم يتم حسم حرمة الختان من عدمها.

وحسب موقع “البوابة”، الخميس، بدأ الموقف في الاشتعال عندما قال إمام مسجد النور أحمد التركي، إن القرآن والسنة لا يوجد بهما إشارة من قريب أو بعيد لختان الإناث في عهد رسول الله ولا بناته ولا الصحابة ولا التابعين وتابعي التابعين، لافتاً إلى وجود خلافات بين الفقهاء حول هذا الأمر، ومنهم من أوجب كالإمام الشافعي ومنهم من اعتبره مكروهاً مثل الإمام أبي حنيفة.

وهنا رد عليه النائب محمد العزب، وطالبه بتحديد ما إذا كان الختان واجباً أم محبباً أو مكروهاً، وهنا رد التركي: “قد يصل الأمر لحد أن يكون الختان حراماً لأن الأمور تقاس على النفع والمفسدة والعلم هو الذي يحدد ذلك”.

وقاطعه العزب قائلاً: “اللي يضعه تحت مفهوم الحرام سيكون مبتدعاً في الحكم”، فرد عليه التركي مسرعاً “أعوذ بالله”.
أستاذ النساء والتوليد في جامعة عين شمس الدكتور محمد أشرف قرطام، قال من جهته: إن “الختان لا يقلل الشهوة الجنسية للفتاة”، موضحاً أن “القيم والأخلاق هما الحل لمواجهة أي سلوكيات خاطئة وليس الختان”، لافتاً إلى دراسة عملية تؤكد أن “98 في المئة من الداعرات في السجون مختونات”.

ومن جانبه، قال وكيل لجنة حقوق الإنسان في مجلس الشورى عز الدين الكومي: “لا يستطيع أحد أن يقول إن الختان حرام، وعلينا أن نتساءل لماذا تتبناه الأمم المتحدة في هذا الوقت بالذات؟”.

الخميس، 11 يوليو 2013

”ليلى” نجمة مغربية مصارعة وراقصة وممثلة وعارضة أزياء

 ليلى إلفتاة مغربية الأصل، تحمل الجنسية البريطانية . تقيم حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية.

قال الكثيرون إنها عبارة عن مزيج من المواهب المختلطة بالجمال، فهي مصارعة وراقصة وممثلة وعارضة أزياء، لكن يبدو أنها تفتقد الحظ في الحب.

تلعب في بطولة دبليو دبليو إي لمصارعة المحترفين منذ عام 2006. كانت راقصة لـ Carnival Cruise Lines، وراقصة لفريق ميامي هيت في الدوري الأمريكي للمحترفين في كرة السلة. كما رقصت للمغني الأمريكي كاني ويست في حفل جوائز “إم تي في” الموسيقية، وظهرت في العديد من البرامج التليفزيونية الاستعراضية.

احتلت صورها أغلفة العديد من المجلات، خاصة بعد أن أصبحت نجمة في عالم المصارعة النسائية، لا سيما بفضل جمالها وقوتها التي مكنتها من الفوز بالعديد من البطولات.

أصيبت في ركبتها بعد مباراة قوية مع المصارعة ميشيل ماكول، وتطلبت حالتها اجراء عملية جراحية، لتدخل في رحلة علاج طبيعي استغرقت عاما كاملا. وعادت في أبريل 2012 لتفوز ببطولة WWE DIVAS في سبتمبر 2012.

ورغم شهرتها وجمالها، ما زالت ليلى إل غير مرتبطة، رافضة إقامة أية علاقات غرامية مع أي أحد.
وعندما سئلت عن سبب ذلك، قالت إنها لم تجد الشخص المناسب، الذي يقدر عملها وظروفها ويحتويها. ورغم قوتها في عالم المصارعة، قالت إنها تحلم برجل قوي، يكون قادرا على حمايتها، وفي نفس الوقت يمنحها الحرية الكاملة، حتى تتمكن من الحديث على راحتها بكل ما يدور في ذهنها.

الأحد، 19 مايو 2013

الأمور التي تزعج النساء عند المعاشرة


هناك أمور عديدة تزعج النساء أثناء ممارسة الجنس، حيث تم إجراء بحث موسع أجري على عدد كبير من النساء في الولايات المتحدة الأمريكية، وكانت النتيجة أن أكثر العادات الجنسية التي تزعج النساء تتلخص في سبعة أمور أساسية وهي:
طلب الأذن
أكثر الأمور التي تزعج النساء هي أن يقوم الرجل بطلب ممارسة الجنس من زوجته، بمعنى أن الزوج يجب أن يعرف كيف يشعر الزوجة برغبته في ممارسة الجنس عن طريق التلميح ودون أن يضطر إلى التصريح، فمجرد نظرة ذات معنى أو لمسة معينة قد تكون كافية لجعل الزوجة تفهم المغزى دون أن يضطر الزوج إلى مضايقة الزوجة بطلب ممارسة الجنس بشكل مباشر.
توقع التصرفات
هذة المشكلة تبدأ بالظهور عندما تمضي فترة طويلة على الزواج، حيث تبدأ الزوجة بمعرفة وتوقع جميع التصرفات التي قد يقدم عليها الزوج أثناء ممارسة العملية الجنسية، لذلك يفيد العلماء أن أكثر أسباب الخيانة الزوجية هي الملل وعدم التجديد في ممارسة الجنس لذلك ينصح الرجال بالتجديد والإبداع في الحياة الجنسية لان العلاقة الزوجية يفترض أن تمتد لسنوات طويلة لذلك لا يجب أن يسمح للملل بالتسرب إلى الحياة.
ممارسة الجنس الروتيني
تعتبر الكثير من النساء ممارسة الجنس دون أية عاطفة ممل جدا، فليس هناك إمرأة تحب أن تعامل على أنها أداة جنسية للرجل، لذلك ينصح الخبراء أن يقوم الرجال بمراعاة مشاعر النساء أثناء الممارسة الجنسية حيث أن بعض النساء لا يظهرن شعورهن بالضيق من هذه المعاملة إلا أنهن يشعرن بها، هذا الأمر قد يخلق تعقيدات كبيرة تحت السطح قد تتراكم لتصبح مشكلة كبيرة في أي مرحلة من عمر الزواج.
بذل جهد إضافي ليبدو الموضوع اكثر رومانسية
قد تبدو العلاقة الزوجية روتينية بعد انقضاء فترة على الزواج، وقد يبدو الأمر للرجل أن موضوع الجنس قد أصبح مفروغا منه لكن الأمر مختلف بالنسبة للزوجة.
إنها بحاجة أن تشعر بدفء وحنان الرجل وأن تشعر كل يوم أنة يزداد رومانسية وشوقا لزوجته، لذلك على الأزواج أن يقوموا ببعض التصرفات البسيطة التي تجعل الزوجة تشعر أنها لا زالت تحتل مكانة عالية في حياة الزوج، كأن يترك لها ملاحظة مثيرة قبل الخروج إلى العمل، أو أن يملأ المكان بالشموع لتفاجأ به بانتظارها عند عودتها من الخارج، الأمر فقط بحاجة إلى لفتات بسيطة تضفي النشاط و الرومانسية على الحياة.
ممارسة الجنس في نفس المكان
الزوجة قد تشعر بالملل إذا ما كانت الممارسة الجنسية بينها وبين الزوج تحدث في نفس المكان لفترة طويلة جدا، والحلول لهذه المشكلة بسيطة فالغرف في المنزل متعددة والخيارات مفتوحة.
أما إذا تعذر ذلك فتغيير الستائر في نفس الغرفة أو استبدال الألوان المستخدمة في الدهان قد تساعد على كسر الروتين والملل.
كثرة الكلام أو عدم الكلام
المرأة تشعر بالضيق إذا ما قام الزوج بإعادة نفس الكلام أثناء ممارسة الجنس حتى يصبح الموضوع بالنسبة لها شريط ممجوج يعاد كل مرة أثناء العملية الجنسية.
لذلك ينصح الرجال بتغيير الجمل المستخدمة من حين لأخر لكسر الملل والروتين، والمشكلة الأخرى في هذا السياق هي أن الزوج قد يكون من النوع الذي لا يتكلم أثناء ممارسة الجنس، هذا الصمت المطبق قد يدفع الزوجة إلى فقدان الرغبة في ممارسة الجنس مع الزوج أو قد يؤدي إلى فقدان الشهوة الجنسية عند المرأة.
عدم الرغبة في كسر الروتين
قد تفقد الزوجة الرغبة في ممارسة الجنس مع الزوج إذا توقف الرجل عن البحث عن وسائل جديدة للمتعة الجنسية، فالزوجات يشعرن بالضيق في حالة قيام الأزواج بممارسة الجنس بطريقة واحدة على مدى سنوات الزواج، لذلك يجب التجديد دائما في الحياة الجنسية بين الزوجين

السبت، 18 مايو 2013

أصوات النساء أثناء الجماع فقط لإرضاء الرجال!


كشفت دراسة بريطانية أن الأصوات التي تصدرها النساء خلال العملية الجنسية أو الجماع قد تكون محاولة لإثارة الزوج أو الشريك في هذه العملية، ولا تعبر بشكل مباشر عن اللذة التي يشعرن بها.

ووفقًا للدراسة التي أجرتها جامعة لانكشاير البريطانية، فإن معظم الأصوات التي تصدرها المرأة تكون قبل النشوة الخاصة بها أو خلال نشوة شريكها في العملية.

واستندت الدراسة، حسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، إلى نتائج أجوبة 77 امرأة متوسط أعمارهن 22 عامًا، وتهدف الدراسة إلى معرفة إذا ما كان الصخب والأصوات التي تصدرها النساء أثناء عملية الجماع ناتجة عن إحساس بالنشوة أم تكون مختلقة وخادعة.

وأجابت المشتركات في استبيان الدراسة على أسئلة عن سلوكها الجنسي أثناء عملية الجماع، وكيف تصل إلى ذروة الشهوة الجنسية وكيف تعبر عنها بالصوت، وعند أي توقيت تعبر عن نفسها بالصوت.

وقالت معظم النساء أنهن يصلن إلى أقصى قدر من النشوة أثناء عملية المداعبة، لكن معظمهن أشرن إلى أنهن لا يعبرن بأصواتهن إلا خلال ذروة الشريك أو الرجل.

ويعتقد الباحثون أن سبب هذا التناقض هو أن المرأة تحب أن تتلاعب بمشاعر الرجل وشريكها في العملية الجنسية، بينما أشار آخرون إلى أن المرأة تحاول أن تتماشى مع سيناريو بعينه، خلال ممارسة الجنس.

وقال جون جروهل، مؤسس موقع للعلاج النفسي على الإنترنت: "دائمًا المرأة لا تصدر أصواتًا تعبر عن وصولها للشهوة الجنسية، لكن لتحفيز الرجل خلال العملية".

وتقول الدراسة إنه ربما تكون هذه الأصوات هي جزء من العملية الجنسية المثالية أو على الأقل أنها تعتقد أن هذا هو ما يريده الرجل.

الجمعة، 3 مايو 2013